و كأنك تسقط للأعلى
متحد ٍّ حصص الفيزياء /
دعاء أبيك/
حدود السجن ْ
تتمتع بسقوط ٍ مرن ٍ
و تشاهد فعـلك من زاوية ٍ أخرى
تحذف أيامًا ترفضها
و نساء ً لم تقبل ْ
و نساء ً لم يقبلن ْ
تتشيأ كيف تريد
متحد ٍّ حصص الفيزياء /
دعاء أبيك/
حدود السجن ْ
تتمتع بسقوط ٍ مرن ٍ
و تشاهد فعـلك من زاوية ٍ أخرى
تحذف أيامًا ترفضها
و نساء ً لم تقبل ْ
و نساء ً لم يقبلن ْ
تتشيأ كيف تريد
تعيد تراتيب الأحداث ِ
تعيد أحاديث الأشخاص ِ
تعيد الخف بأمر حُنَيْن ْ
مفترضًا ....
لن تنجذب لذات الخطأ
و لن تسقط ألفـًًا تكسر معنى كـُن ْ
و كأنك تنزف حلوى
و بهذا لن يوجعك كلام فتاة ٍ
لا ترضاك حبيبًا
و بهذا سيكون جميلًا
توزيع النزف على الجيران ِ/
و في حفلات السمر ِ/
و رأس العام ِ/
و عيد الحب ِ/
و في شم نسيمك سوف يكون لبيضك لون ْ
و كأنك تلقى آخر شخص ٍ في ذاكرة الضوء ِ/
و في آلاء الماء ِ/
و في أندلس الأين ْ
و برغم غياب الذاكرة الدائم
تذّكر شكل كلامكما /
لون المقعد ِ/
اللعب َ/
الضرب َ/
الفرح َ/
الحزن ْ
و كأنه
- رغم سخافة ما أبقته الذكرى منك -
تذَكر
و استرسل
و تجشأ أياما ً كانت
و عرائس حلوى
و مكائد حيكت لابن مدرسة الموسيقى
سرقات ٍ أصغر من أن تذكر
أصغر من أن ْ
أصغر من ْ
أصغر َ
أصغر َ
تنساب الكلمة في مرفأ أناتك ذكرى
تبصره ُ.... تبصرك َ
- برغم غياب الرؤية -
تمتزجان ِ
يسيل العمر شظايا
تفترقان يعود إليه
تعود لهن ْ
مفترضًا ....
أن العمر شظايا
و بأنك جزءٌ من حزنك
و بأنك فاصلة ٌ حيرى بين السوف
و بين الـلـّن ْ
فتفتش عن يوسف َ
لم تكبره النسوة ُ
عن عير ٍ تطلبك بديلًا
مفترضًا ....
أن النسوة لم تكبره ُ
و أن العير ستطلبك بديلًا
و بأنك تعلم سر السبع
و تملك ريحًا تـُبصر أعمًى
و بأنك َ ...
أنك َ ...
أنك َ ...
هب أنك هذا
ماذا يتبقى من صدق اللحظة في العين ْ ؟!!
تعيد أحاديث الأشخاص ِ
تعيد الخف بأمر حُنَيْن ْ
مفترضًا ....
لن تنجذب لذات الخطأ
و لن تسقط ألفـًًا تكسر معنى كـُن ْ
و كأنك تنزف حلوى
و بهذا لن يوجعك كلام فتاة ٍ
لا ترضاك حبيبًا
و بهذا سيكون جميلًا
توزيع النزف على الجيران ِ/
و في حفلات السمر ِ/
و رأس العام ِ/
و عيد الحب ِ/
و في شم نسيمك سوف يكون لبيضك لون ْ
و كأنك تلقى آخر شخص ٍ في ذاكرة الضوء ِ/
و في آلاء الماء ِ/
و في أندلس الأين ْ
و برغم غياب الذاكرة الدائم
تذّكر شكل كلامكما /
لون المقعد ِ/
اللعب َ/
الضرب َ/
الفرح َ/
الحزن ْ
و كأنه
- رغم سخافة ما أبقته الذكرى منك -
تذَكر
و استرسل
و تجشأ أياما ً كانت
و عرائس حلوى
و مكائد حيكت لابن مدرسة الموسيقى
سرقات ٍ أصغر من أن تذكر
أصغر من أن ْ
أصغر من ْ
أصغر َ
أصغر َ
تنساب الكلمة في مرفأ أناتك ذكرى
تبصره ُ.... تبصرك َ
- برغم غياب الرؤية -
تمتزجان ِ
يسيل العمر شظايا
تفترقان يعود إليه
تعود لهن ْ
مفترضًا ....
أن العمر شظايا
و بأنك جزءٌ من حزنك
و بأنك فاصلة ٌ حيرى بين السوف
و بين الـلـّن ْ
فتفتش عن يوسف َ
لم تكبره النسوة ُ
عن عير ٍ تطلبك بديلًا
مفترضًا ....
أن النسوة لم تكبره ُ
و أن العير ستطلبك بديلًا
و بأنك تعلم سر السبع
و تملك ريحًا تـُبصر أعمًى
و بأنك َ ...
أنك َ ...
أنك َ ...
هب أنك هذا
ماذا يتبقى من صدق اللحظة في العين ْ ؟!!
No comments:
Post a Comment